آيات الحفظ

أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ  ِللهِ قَانِتِينَ (بقرة ۲۳٨)

وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (بقرة ۲٥٥)

حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللهُ (نساء ۳٤)

فَمَآ أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (نساء ٨۰)

وَالرَّبَّانِيُّونَ وَاْلأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِنْ كِتَابِ اللهِ وَكَانُواْ عَلَيْهِ شُهَدَاءَ (مائدة ٤٤)

وَاحْفَظُواْ أَيْمَانَكُمْ (مائدة ٨٩)

وَيُرْسِلُ عَلَيْكُم حَفَظَةً (أنعام ٦۱)

وَهُمْ عَلَى صَلاَتِهِمْ يُحَافِظُونَ (أنعام ٩۲)

وَمَآ أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ (أنعام ۱۰٤)

وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (أنعام ۱۰٧)

وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللهِ (توبة ۱۱۳)

إِنَّ رَبِّي عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ (هود ٥٧)

وَمَآ أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ (هود ٥٨ أنعام ۱۰٤)

وَإِنَّا لَهُ_و لَحَافِظُونَ (يوسف ٦۳)

إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ (يوسف ٥٥)

فَاللهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (يوسف ٦٤)

وَنَحْفَظُ أَخَانَا (يوسف ٦٥)

وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَ (يوسف ٨۱)

لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللهِ (رعد ۱۳)

إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (حجر ٩)

وَحَفِظْنَاهَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَّجِيمٍ (حجر۱٧)

وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ (حجر ٩)

وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ (إسراء ۲۳)

وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا (أنبياء ۳۲)

وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (مؤمنون ٥)

وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ (مؤمنون ٩)

يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ (نور ۳۱)

وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (شعراء ۲۱)

وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ (أحزاب ۳٥)

إِنَّ رَبِّي عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ (هود ٥٧)

وَحِفْظًا مِّنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ (صافات ٧)

وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (فصلت ۱۲)

حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ وَمَآ أَنْتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ (شورى ٦)

فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَآ أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (شورى ٤٧)

وَعِنْدَنَا كِتَابٌ حَفِيظٌ (ق ٤)

هَذَا مَا تُوعَدُونَ لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ (ق ۳۲)

خَافِضَةٌ رَّافِعَةٌ ( واقعة ۳)

وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (معارج ۲٩)

وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ (إنفطار ۱۰)

كِرَامًا كَاتِبِينَ، يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ (إنفطار ۱۲-۱۱)

وَمَآ أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حَافِظِينَ (مطففين ۳۳)

وَاللهُ مِنْ وَرَآئِهِمْ مُّحِيطٌ، بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ، فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ (بروج ۲۳-۲۱-۲۰)

إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ (طارق ٤)

]نِعْمَ الْحَافِظُ وَنِعْمَ الْقَادِرُ[ فَنِعْمَ الْقَادِرُونَ (مرسلات ۲۳)

{اَللّهُمَّ ياَ حَافِظْ وَاحْفَظْنِي مِنْ جَمِيعِ اْلآفاَتِ وَالْمَكاَرِهِ} وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (۳)

وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (٤)

وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (٥)

{بِرَحْمَتِكَ يَآ أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينْ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ}.

أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن ^مبَنِي_~ إِسْرَآئِيلَ مِن ^مبَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ^ط قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ^ط قَالُواْ وَمَا لَنَآ أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِنْ دِيَارِنَا وَأَبْنَآئِنَا^ط فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ^ط وَاللهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (بقرة ۲٤٦)

لَّقَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا^~ إِنَّ اللهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَآءُ^م سَنَكْتُبُ مَا قَالُواْ وَقَتْلَهُمُ اْلأَنْبِيَآءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُواْ عَذَابَ الْحَرِيقِ (۱٨۱)

ذَ^الِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ (آل عمران ۱٨۲)

أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا^~ أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَأَ^اتُواْ الزَّكَاةَ^ج فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً^ج وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ^ج لَوْلآ أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ^ط قُلْ مَتَاعُ الدَّنْيَا قَلِيلٌ^ج وَاْلآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَى وَلاَ تُظْلَمُونَ فَتِيلاً (نساء ٧٧)

وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ^م إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ اْلآخَرِ^ط قَالَ  َلأَقْتُلَنَّكَ^ط قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (مائدة ۲٧)

قُلْ مَنْ رَّبُّ السَّمَوَاتِ وَاْلأَرْضِ ^ط قُلِ اللهُ ^ط قُلْ أَفَاتَّخَذْتُمْ مِّنْ دُونِهِ_~ أَوْلِيَآءَ لاَ يَمْلِكُونَ لأَنْفُسِهِمْ نَفْعًا وَلاَ ضَرًّا ^ط قُلْ هَلْ يَسْتَوِي اْلأَعْمَى وَالْبَصِيرُ ^لا أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ^ج أَمْ جَعَلُواْ  ِللهِ شُرَكَآءَ خَلَقُواْ كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ ^ط قُلِ اللهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ (رعد- ۱٦)